νυиgσℓα-x
قرصان متقدم
مُشاركاتڳً :
432
المعرفة :
2021
تاريخ الانضمام :
06/01/2015
العمر :
24
الثلاثاء يناير 06, 2015 8:45 pm
الأعراض والعلامات
التهاب الأمعاء غالبا ما يسبب آلام في المعدة أو تقلصات والإسهال و/ أو التقيؤ، مع عدوى غير مصحوبة بالالتهابات للجزء الأعلى من الأمعاء الدقيقة، أو عدوى محصوبة بالتهابات للقولون.
الحالة تبدأ عادة بشكل حاد، وتدوم لفترة تتراوح عادة من 1إلى 6 أيام، وهي لا تتطلب تدخل علاجي.
الغثيان والقيء
الإسهال
فقدان الشهية
الحمى
الصداع
الانتفاخات الغير طبيعية
ألم في البطن
تقلصات البطن
ظهور الدم في البراز (الزحار—العدوى عن طريق الاميبا، كامبيلوباكتر، السالمونيلا، الشيجلا أو بعض السلالات المسببة للأمراض من إيشرشيا كولاي )
الإغماء والضعف
الحموضه
وتشمل العوامل الرئيسية المساهمة سوء التغذية عند الأطفال. الإسهال شائع، ويمكن أن يتبعه قيء. وعادة ما يتسبب الإسهال الفيروسي في براز مائي متكرر، في حين الإسهال المصاحب بنزول الدم قد يكون مؤشرا لالتهاب القولون البكتيري. في بعض الحالات، حتى عندما تكون المعدة فارغة يمكن أن يحدث القئ للعصارة الصفراوية.
الطفل المصاب بالتهاب الأمعاء قد يكون كسول أو متبلد، ويعاني قلة النوم، ويصاب بحمى خفيفة، وتبدو عليه علامات الجفاف (التي تشمل الأغشية المخاطية الجافة)، عدم انتظام دقات القلب، وشحوب وتغير لون الجلد، الجبهة الغائرة، العيون الغائرة، دوائر سوداء حول العين، العيون الزجاجية، قلة تدفق الدم وصدمة في نهاية المطاف.
التاريخ الطبي الكامل يساعد في تشخيص التهاب الأمعاء. التاريخ الطبي الكامل والدقيق يشمل معلومات تخص تاريخ السفر، والتعرض للسموم أو المهيجات الأخرى، وتغيير النظام الغذائي وعادات إعداد الطعام أو تخزينه والأدوية. المرضى الذين يسافرون قد يتعرضون لإصابات أو التهابات القولون بواسطة ايشريشيا القولونية أو عدوى طفيلية من المشروبات أو المواد الغذائية. أو السباحة في المياه الملوثة أو الشرب من المياه العذبة المشبوهة مثل الآبار ينبغي أن نضع في اعتبارتنا حالات التسمم الغذائي وذلك في المرضى الذين تعرضوا لطعام غير مطهي بشكل كامل أو عانى من سوء تخزين. اعتماداً على نوع البكتيريا المسببة للحالة فإن الأعراض تبدأ في الظهور من 2 إلى 72 ساعة
الكشف عن وتحديد الميكروب المسبب للعدوى شيء أساسي ومطلوب للتشخيص الصحيح ووضع خطة علاجية تتميز بالكفائة.
الطبيب قد يرغب في معرفة ما إذا كان المريض قد تم استخدام مضادات حيوية واسعة المدى أو العديد من المضادات الحيوية الأخرى. إذا كان الأمر كذلك، فإنها يمكن أن تكون سبباً لحدوث تهيج في الجهاز الهضمي.
وخلال الفحص البدني، فإن الطبيب سيبحث عن أسباب أخرى محتملة للعدوى. أسباب مثل التهاب الزائدة الدودية، وأمراض المرارة، التهاب البنكرياس أو انسدادات قد تسبب أعراضاً مماثلة وسوف تكشف عن وجود آلام محددة غير موجودة في التهاب الأمعاء.
تشخيص الالتهاب المعوي قائم على أساس الاستبعاد. ولذلك في حالات نادرة عندما تكون الأعراض غير كافية لتشخيص التهاب الأمعاء، قد يتم تنفيذ عدة اختبارات من أجل استبعاد الاضطرابات المعوية الأخرى. وتشمل هذه اختبارات المستقيم، وصورة دم كاملة، تحليل الالكتروليتات والمعادن واختبارات وظائف الكلى. ومع ذلك، عندما تكون الاعراض قاطعة، لا توجد حاجة لأي اختبارات اضافية سوى اختبارات البراز لتشخيص التهاب الأمعاء بشكل صحيح خاصة إذا كان المريض قد سافر إلى المناطق المعرضة للخطر.
التهاب الأمعاء غالبا ما يسبب آلام في المعدة أو تقلصات والإسهال و/ أو التقيؤ، مع عدوى غير مصحوبة بالالتهابات للجزء الأعلى من الأمعاء الدقيقة، أو عدوى محصوبة بالتهابات للقولون.
الحالة تبدأ عادة بشكل حاد، وتدوم لفترة تتراوح عادة من 1إلى 6 أيام، وهي لا تتطلب تدخل علاجي.
الغثيان والقيء
الإسهال
فقدان الشهية
الحمى
الصداع
الانتفاخات الغير طبيعية
ألم في البطن
تقلصات البطن
ظهور الدم في البراز (الزحار—العدوى عن طريق الاميبا، كامبيلوباكتر، السالمونيلا، الشيجلا أو بعض السلالات المسببة للأمراض من إيشرشيا كولاي )
الإغماء والضعف
الحموضه
وتشمل العوامل الرئيسية المساهمة سوء التغذية عند الأطفال. الإسهال شائع، ويمكن أن يتبعه قيء. وعادة ما يتسبب الإسهال الفيروسي في براز مائي متكرر، في حين الإسهال المصاحب بنزول الدم قد يكون مؤشرا لالتهاب القولون البكتيري. في بعض الحالات، حتى عندما تكون المعدة فارغة يمكن أن يحدث القئ للعصارة الصفراوية.
الطفل المصاب بالتهاب الأمعاء قد يكون كسول أو متبلد، ويعاني قلة النوم، ويصاب بحمى خفيفة، وتبدو عليه علامات الجفاف (التي تشمل الأغشية المخاطية الجافة)، عدم انتظام دقات القلب، وشحوب وتغير لون الجلد، الجبهة الغائرة، العيون الغائرة، دوائر سوداء حول العين، العيون الزجاجية، قلة تدفق الدم وصدمة في نهاية المطاف.
التاريخ الطبي الكامل يساعد في تشخيص التهاب الأمعاء. التاريخ الطبي الكامل والدقيق يشمل معلومات تخص تاريخ السفر، والتعرض للسموم أو المهيجات الأخرى، وتغيير النظام الغذائي وعادات إعداد الطعام أو تخزينه والأدوية. المرضى الذين يسافرون قد يتعرضون لإصابات أو التهابات القولون بواسطة ايشريشيا القولونية أو عدوى طفيلية من المشروبات أو المواد الغذائية. أو السباحة في المياه الملوثة أو الشرب من المياه العذبة المشبوهة مثل الآبار ينبغي أن نضع في اعتبارتنا حالات التسمم الغذائي وذلك في المرضى الذين تعرضوا لطعام غير مطهي بشكل كامل أو عانى من سوء تخزين. اعتماداً على نوع البكتيريا المسببة للحالة فإن الأعراض تبدأ في الظهور من 2 إلى 72 ساعة
الكشف عن وتحديد الميكروب المسبب للعدوى شيء أساسي ومطلوب للتشخيص الصحيح ووضع خطة علاجية تتميز بالكفائة.
الطبيب قد يرغب في معرفة ما إذا كان المريض قد تم استخدام مضادات حيوية واسعة المدى أو العديد من المضادات الحيوية الأخرى. إذا كان الأمر كذلك، فإنها يمكن أن تكون سبباً لحدوث تهيج في الجهاز الهضمي.
وخلال الفحص البدني، فإن الطبيب سيبحث عن أسباب أخرى محتملة للعدوى. أسباب مثل التهاب الزائدة الدودية، وأمراض المرارة، التهاب البنكرياس أو انسدادات قد تسبب أعراضاً مماثلة وسوف تكشف عن وجود آلام محددة غير موجودة في التهاب الأمعاء.
تشخيص الالتهاب المعوي قائم على أساس الاستبعاد. ولذلك في حالات نادرة عندما تكون الأعراض غير كافية لتشخيص التهاب الأمعاء، قد يتم تنفيذ عدة اختبارات من أجل استبعاد الاضطرابات المعوية الأخرى. وتشمل هذه اختبارات المستقيم، وصورة دم كاملة، تحليل الالكتروليتات والمعادن واختبارات وظائف الكلى. ومع ذلك، عندما تكون الاعراض قاطعة، لا توجد حاجة لأي اختبارات اضافية سوى اختبارات البراز لتشخيص التهاب الأمعاء بشكل صحيح خاصة إذا كان المريض قد سافر إلى المناطق المعرضة للخطر.
♥нɪsσĸα♣
قرصان متقدم
مُشاركاتڳً :
582
المعرفة :
1468
تاريخ الانضمام :
07/01/2015
العمر :
25
T.Low
قائد ثوري
مُشاركاتڳً :
291
المعرفة :
595
تاريخ الانضمام :
06/01/2015
العمر :
24