sнαиĸs
مسالم
مُشاركاتڳً :
13
المعرفة :
130
تاريخ الانضمام :
12/01/2015
العمر :
25
الأربعاء يناير 14, 2015 1:36 am
حقوق المرأة
شهدت حقوق المرأة السياسية في البحرين خطوة هامة إلى الأمام عندما منحت النساء حق التصويت والترشح في الانتخابات الوطنية لأول مرة في انتخابات عام 2002.[63] ومع ذلك، تم انتخاب أي امرأة إلى السلطة في الانتخابات في ذلك العام. بدلا من ذلك، يهيمن الإسلاميون الشيعة والسنة على الانتخابات، والفوز جماعي بأغلبية المقاعد.[64] وردا على فشل المرشحات، تم تعيين ستة إلى مجلس الشورى، الذي يضم أيضا ممثلين من المملكة الأصليين المسيحية اليهودية والمجتمعات.[65] أصبحت الدكتورة ندى حفاظ أول وزيرة في البلاد على تعيينها وزيرة لل صحة في عام 2004. مجموعة النساء شبه حكومية، والمجلس الأعلى للمرأة، تدريب المرشحات للمشاركة في الانتخابات العامة عام 2006. عندما انتخب البحرين لرئاسة الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 2006 عينت محامية وناشطة في مجال حقوق المرأة الرئيس هيا بنت راشد آل خليفة للجمعية العامة للأمم المتحدة، إلا أن ثالث امرأة في التاريخ لرئاسة المنظمة الدولية.[66] الناشط أنثى وقال غادة جمشير " استخدمت الحكومة حقوق المرأة كأداة الزخرفية على المستوى الدولي. " وأشارت إلى الإصلاحات بأنها " مصطنعة وهامشية " واتهم الحكومة ب " عرقلة جي غير الحكومية النساء المجتمعات ".[67]
في عام 2006 ، أصبحت لطيفة آل الكعود أول النائب الإناث بعد الفوز افتراضيا.[68] عدد ارتفعت إلى أربعة بعد عام 2011 عبر انتخابات.[69] وفي عام 2008 ، تم تعيين هدى نونو سفيرة لدى الولايات المتحدة مما يجعلها أول السفير اليهودي من أي دولة عربية.[70] وفي عام 2011 ، تم تعيين أليس سمعان، وهي امرأة مسيحية سفيرا في المملكة المتحدة.[71]
شهدت حقوق المرأة السياسية في البحرين خطوة هامة إلى الأمام عندما منحت النساء حق التصويت والترشح في الانتخابات الوطنية لأول مرة في انتخابات عام 2002.[63] ومع ذلك، تم انتخاب أي امرأة إلى السلطة في الانتخابات في ذلك العام. بدلا من ذلك، يهيمن الإسلاميون الشيعة والسنة على الانتخابات، والفوز جماعي بأغلبية المقاعد.[64] وردا على فشل المرشحات، تم تعيين ستة إلى مجلس الشورى، الذي يضم أيضا ممثلين من المملكة الأصليين المسيحية اليهودية والمجتمعات.[65] أصبحت الدكتورة ندى حفاظ أول وزيرة في البلاد على تعيينها وزيرة لل صحة في عام 2004. مجموعة النساء شبه حكومية، والمجلس الأعلى للمرأة، تدريب المرشحات للمشاركة في الانتخابات العامة عام 2006. عندما انتخب البحرين لرئاسة الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 2006 عينت محامية وناشطة في مجال حقوق المرأة الرئيس هيا بنت راشد آل خليفة للجمعية العامة للأمم المتحدة، إلا أن ثالث امرأة في التاريخ لرئاسة المنظمة الدولية.[66] الناشط أنثى وقال غادة جمشير " استخدمت الحكومة حقوق المرأة كأداة الزخرفية على المستوى الدولي. " وأشارت إلى الإصلاحات بأنها " مصطنعة وهامشية " واتهم الحكومة ب " عرقلة جي غير الحكومية النساء المجتمعات ".[67]
في عام 2006 ، أصبحت لطيفة آل الكعود أول النائب الإناث بعد الفوز افتراضيا.[68] عدد ارتفعت إلى أربعة بعد عام 2011 عبر انتخابات.[69] وفي عام 2008 ، تم تعيين هدى نونو سفيرة لدى الولايات المتحدة مما يجعلها أول السفير اليهودي من أي دولة عربية.[70] وفي عام 2011 ، تم تعيين أليس سمعان، وهي امرأة مسيحية سفيرا في المملكة المتحدة.[71]
