sнαиĸs
مسالم
مُشاركاتڳً :
13
المعرفة :
130
تاريخ الانضمام :
12/01/2015
العمر :
25
الأربعاء يناير 14, 2015 1:36 am
حقوق الإنسان
الفترة المعروفة باسم "قانون أمن الدولة" التي واجهتها مملكة البحرين بين عامي 1975 و1999 كان فيها طائفة واسعة من انتهاكات لحقوق الإنسان بما في ذلك الاعتقال التعسفي والاحتجاز دون محاكمة والتعذيب والنفي القسري.[47][48] بعد وفاة الأمير عيسى بن سلمان آل خليفة في عام 1999، تولى الحكم ابنه حمد بن عيسى آل خليفة وقدم إصلاحات واسعة للمواطنين وتحسين لحقوق الإنسان بشكل كبير.[49] وصفت هذه التحركات من قبل منظمة العفو الدولية بأنها تمثل "فترة تاريخية لحقوق الإنسان".[50]
بدأت أوضاع حقوق الإنسان في الانخفاض بحلول عام 2007 عندما بدأ استخدام التعذيب مرة أخرى.[51] في عام 2011، وصفت منظمة العفو الدولية "هيومن رايتس ووتش" أوضاع حقوق الإنسان في البحرين بأنها "كئيبة".[52] ونتيجة لهذا، فقدت البحرين بعض التصنيفات الدولية العالية التي اكتسبتها من قبل.[53][54][55][56][57]
في عام 2011، انتقد البحرين لحملتها على انتفاضة الربيع العربي. في سبتمبر، أكدت الحكومة على تعين لجنة تقارير عن الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان بما في ذلك التعذيب. وذكرت تقارير منظمات حقوق الإنسان ومنظمة العفو الدولية هيومن رايتس ووتش الصادر في نيسان عام 2012 وعود الحكومة البحرينية لإدخال إصلاحات وتجنب تكرار "الأحداث المؤلمة".[58] ومع ذلك ما زالت انتهاكات حقوق الإنسان تحدث.[59][60]
وبين الفلم التلفزيوني الوثائقي "البحرين: صراخ في الظلام" التي أنتجته قناة الجزيرة الإنجليزية القطرية عن الاحتجاجات البحرينية في عام 2011 جميع الانتهاكات التي اتخذت ضد حقوق المواطنين البحرينيين خلال الانتفاضة. كان تاثير هذا الفلم قوي جدا اذا انه كشف الستار على الحقيقة التي كان يعاني منها الشعب البحريني للعالم كما انه احدث ضجة اعلامية نتجت عن حدوث بعض المشاكل بين الحكومتان البحرينية والقطرية.[61][62]
الفترة المعروفة باسم "قانون أمن الدولة" التي واجهتها مملكة البحرين بين عامي 1975 و1999 كان فيها طائفة واسعة من انتهاكات لحقوق الإنسان بما في ذلك الاعتقال التعسفي والاحتجاز دون محاكمة والتعذيب والنفي القسري.[47][48] بعد وفاة الأمير عيسى بن سلمان آل خليفة في عام 1999، تولى الحكم ابنه حمد بن عيسى آل خليفة وقدم إصلاحات واسعة للمواطنين وتحسين لحقوق الإنسان بشكل كبير.[49] وصفت هذه التحركات من قبل منظمة العفو الدولية بأنها تمثل "فترة تاريخية لحقوق الإنسان".[50]
بدأت أوضاع حقوق الإنسان في الانخفاض بحلول عام 2007 عندما بدأ استخدام التعذيب مرة أخرى.[51] في عام 2011، وصفت منظمة العفو الدولية "هيومن رايتس ووتش" أوضاع حقوق الإنسان في البحرين بأنها "كئيبة".[52] ونتيجة لهذا، فقدت البحرين بعض التصنيفات الدولية العالية التي اكتسبتها من قبل.[53][54][55][56][57]
في عام 2011، انتقد البحرين لحملتها على انتفاضة الربيع العربي. في سبتمبر، أكدت الحكومة على تعين لجنة تقارير عن الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان بما في ذلك التعذيب. وذكرت تقارير منظمات حقوق الإنسان ومنظمة العفو الدولية هيومن رايتس ووتش الصادر في نيسان عام 2012 وعود الحكومة البحرينية لإدخال إصلاحات وتجنب تكرار "الأحداث المؤلمة".[58] ومع ذلك ما زالت انتهاكات حقوق الإنسان تحدث.[59][60]
وبين الفلم التلفزيوني الوثائقي "البحرين: صراخ في الظلام" التي أنتجته قناة الجزيرة الإنجليزية القطرية عن الاحتجاجات البحرينية في عام 2011 جميع الانتهاكات التي اتخذت ضد حقوق المواطنين البحرينيين خلال الانتفاضة. كان تاثير هذا الفلم قوي جدا اذا انه كشف الستار على الحقيقة التي كان يعاني منها الشعب البحريني للعالم كما انه احدث ضجة اعلامية نتجت عن حدوث بعض المشاكل بين الحكومتان البحرينية والقطرية.[61][62]